وبذلك فإن هذا الاسم يعبر من جهة أولى عن الاستياء من المجتمع الذي يميل إلى محاباة آليات الاضطهاد، والتمييز الجنسي (في الحياة اليومية)، وحالات تجاوز الحدود النفسية وكذلك الجسدية، والتسامح معها. ومن جهة ثانية فإنه يلفت النظر أيضاً إلى ضرورة أن يكون هناك فضاء عام يتيح إمكانية تشخيص حالات العنف الجنساني المختلفة والتحدث بحرية عن التجارب الحياتية ذات الصلة.